زراعة الشّعر بالشّريحة

زراعة الشّعر بالشّريحة فی ایران

يخضع ملايين المرضى الإيرانيين والأجانب للعلاج في إيران كل شهر. توجد زراعة الشّعر بالشّريحة في إيران على قمة الشرق الأوسط فيما يتعلق بالأخصائيين والأطباء الخبرة.
إليك أفضل المستشفيات لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران:

  • مرکز ایران للشعر Iran Hair centre

هناك فرق كبير بين تكلفة زراعة الشّعر بالشّريحة في إيران والبلدان ألاخرى. أهم العوامل لانخفاض سعره في إيران هي:

  • العدد الكبير من مستشفيات لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران
  • العدد الكبير للمتقدمين لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران

تكلفة زراعة الشّعر بالشّريحة في إيران تختلف تبعا للطبیب والمستشفى. يبلغ متوسط تكلفة الزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران 700 دولار.

تكلفة هذه الجراحة 15000 دولار في الولايات المتحدة ، 9000 دولار في انجلترا ، 6000 دولار في تايلاند و 3200 دولار في تركيا.

يتم إجراء أكثر من 7.000 زراعة الشّعر بالشّريحة كل عام في إيران. الأطباء الإيرانيين ذوي الخبرة مع سجلات ممتازة يقومون بالعمليات. أحد العوامل الأكثر أهمية لاختيار جراح جيد لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران هو الطبيب الذي قام بالعديد من عمليات زراعة الشّعر بالشّريحة. يمكنك العثور على أفضل الأطباء لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران في موقعنا عبر الإنترنت من خلال متابعة تجاربهم المختلفة بعد وقبل المعرض.

يسافر العديد من المرضى إلى إيران لإجراء زراعة الشّعر بالشّريحة. أحد الأسباب لهذا الأمر هو الأطباء والجراحين الإيرانيين الذين لديهم معدلات نجاح عالية .

  •  لتكلفة منخفضة لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران
  •  انخفاض تكلفة الإقامة في إيران
  •  الأطباء ذوي الخبرة
  • عدد كبير من عمليات زراعة الشّعر بالشّريحة في إيران

تقوم مراكز زراعة الشّعر بالشّريحة المتوافقة مع المعايير الأوروبية الحالية بأعلى جودة في إيران. سبب آخر لزراعة الشّعر بالشّريحة في إيران هو انخفاض تكلفتها مقارنة بالدول الأخرى.

 حول زراعة الشّعر بالشّريحة

في تقنيّة FUT ، لدى الجرّاح العديد من الطّعوم المتاحة للزراعة. فبإمكان خبير الجراحة زراعة البصيلات بشكل مميّز ككلّ، مع ضمان نموٍّ أمثل للشّعر وبحدٍّ أدنى من الجراحات. وتقوم هذه التّقنية بتوفير مظهرٍ طبيعيٍّ لخطوط الشّعر مع كثافة معقولة جنباً إلى جنب. وهي الخيار التّالي لمن كان شعره غير مناسب لعمليّة زرع الشّعر بالإقتطاف(FUE). يتمُّ تحديد مناطق الزّراعة في فروة الرأس، ومناطق جمع البصيلات، وعدد البصيلات المرغوب حصدها وزراعتها، وكثافة الزراعة وتقييم حالة المريض ككل. ومن ثمَّ يجمع الطّبيب شريحة الشّعر من مؤخرة الرأس بشكل هلاليّ، و يقوم بتقسيم شريحة الشعر إلى بصيلات وينظّفها من بقايا طبقات الجلد ويجهّزها للزراعة. وفي الخطوة النهائيّة في لزراعة الشّعر بالشريحة، تُنقلُ البُصيلات وتثبّت في عمقٍ مناسب داخل فروة الرّأس، وتحتاج هذه المرحلة لدقة شديدة فتثبيتها على عمقٍ أكبر يُضعِف قدرة البُصيلة على النّمو بحيث لا تتمكّن من تجاوز طبقة الجلد الخارجية، كما يراعي الطّبيب تثبيتها مع إتجاهات النّمو لتُصبِح طبيعيّة بعد نموّها. والنّتيجة النِّهائيّة لعمليّة زرع الشّعر بالشّريحة FUT طويلة الأمد مع ضمان نموٍّ أمثلٍ للشّعر بنمطٍ طبيعيٍّ للغاية، ولا يُظهِرُ أيَّ أثرٍ للجراحة.

  •  البالغون الذّين يشكون من الصّلع على أنواعه
  • • الخيار الأمثل للذّين يعانون من مساحات واسعة من الصّلع في رأسهم.

على المريض أن يمتنع عن التّدخين قبل 3 -5 أيامٍ من العمليّة، لأنَّ التّبغ يُضعِّف قدرة الجسم على الشّفاء. كما وعليه عدم شرب الكحول قبل 3 أيام من العمليّة. على الجرّاح أن يستعرض التاريخ الطبّي للمريض ويضع قائمة بكافّة الحالات التّي يعاني منها. كما وأنّ تناول الأدوية كالأسبيرين، وكلوبيدوغريل (بلافيكس)، ودابيغاتران، أو الوارفارين وريفاروكسابان وأي مضاد للإلتهابات مثل إيبوبروفن أو سيليكسيب يجب أن تحت إشراف الطّبيب. كما ويجب قطع المُكمِّلات الدَّوائية ومن جملتها: الجينكوبيلوبا، و الأوميغا3،وزيت السّمك، والفيتامين B وE لما تسببّه من خطر النّزيف أثناء العمل الجراحي. ويجب على المرضى غسل شعرهم بالشامبو العادي في الصباح، قبل القدوم إلى العيادة.

تجري العمليّة تحت تأثير المخدِّر الموضعي. ومن ثمَّ يقوم الجراح بأخذ شريحة من الشّعر من مؤخّرة الرّأس أو ما يُعرَف بالمنطقة المانحة و يخيط فروة الرأس بطريقة تجميلية بحيث يختفي الجرح بين طبقات الشعر. و يوضع على الجرح ضمادة طبية. ومن ثمَّ تقُسّم شريحة الشّعر المؤلّفة من مجموعة بصيلات إلى شرائح صغيرة تحوي بصيلة واحد أو إثنين. وتحتوي وحدات البصيلات على غدد دهنيّة (غدد زيتيّة)، وأعصاب، وعضلة صغيرة، وبعض الشّعر الرّفيع والذّي يُعرَف بالشّعر الزُّغابيّ. يتمُّ وضع الآلاف من طعوم الوحدات جرابية هذه في شقوق صغيرة أُحدِثَت في مناطق الصّلع في فروة رأس المريض ، والمعروفة أيضا “المناطق المتلقّية”، في جلسةٍ واحدة.

ربّما يصف الطّبيب بعض الأدوية المسكنة للألم أو بعض المضادات الحيوية لتفادي حصول الإلتهابات. يجب غسل الشّعر برفق وحذرٍ تامّ لأن بُصيلات الشّعر لا زالت حساسة وضعيفة. أثناء النّوم، على المريض أن يضع الرّأس في وضعيّة أعلى من الجسم. على المريض تجنب إستهلاك الكحول لمدة 3 أيّام على الأقل من إجراء العمليّة. كما وعليه عدم التدخين لمدة أسبوعين بعد الجراحة مع عدم ممارسة التمارين الرّياضية لمدة 2-3 أسابيع على الأقلّ. يمكن للمريض مزاولة العمل بعد 2 أو 5 أيام من العملية. عادةً، يسقط الشّعر في الأسبوع الثاني أو الثالث ومن ثم ينمو شعر جديد بعد شهر أو 3 أشهر. وقد يكون ضعيفاً ونحيفاً في البداية، ولكنّه سيكون أقوى بعد 5 إلى 6 أشهر وسيبلغ طوله بين 2-3 بوصات. وبعد مرور عامٍ تقريباً، يُمكِنُ لِمُعظمِ الأشخاص رؤية ُ النّتيجة النهائيّة.