عملية رأب الشرايين

أفضل مستشفى لعملية رأب الشرايين في إيران

يخضع أكثر من 35.000 مريض إيراني وأجنبي إلى مستشفى لعملية رأب الشرايين في إيران كل عام. عملية رأب الشرايين في إيران تتصدرالشرق الأوسط فيما يتعلق بأخصائيها وجراحيها المهرة.
إليك أفضل المستشفيات لعملية رأب الشرايين في إيران:

• مستشفى تریتا Treata المهنية
•  مستشفى غاندي Gandi
• مستشفى محب مهر Moheb mehr

تكلفة عملية رأب الشرايين في إيران

هناك فرق كبير بين تكلفة عملية رأب الشرايين في إيران وبلدان أخرى. أهم العوامل لانخفاض سعره في إيران هي:

• العدد الكبير من مستشفيات لعملية رأب الشرايين في إيران
• العدد الكبير للمتقدمين لعملية رأب الشرايين في إيران

تكلفة عملية رأب الشرايين في إيران تختلف تبعا للطبیب والمستشفى. يبلغ متوسط تكلفة عملية رأب الشرايين في إيران 2500 دولار.

تكلفة عملية رأب الشرايين في إيران مقارنة بالدول الأخرى

تكلفة هذه الجراحة 28000 دولار في الولايات المتحدة ، 25000 دولار في أوروبا ، 18000 دولار في تايلاند و 5500 دولار في تركيا.

أفضل جراح لعملية رأب الشرايين في إيران

يتم إجراء أكثر من 7.000 عملية رأب الشرايين كل عام في إيران. الأطباء الإيرانيين ذوي الخبرة مع سجلات ممتازة يقومون بالعمليات. أحد العوامل الأكثر أهمية لاختيار جراح جيد لعملية رأب الشرايين في إيران هو الطبيب الذي قام بالعديد من عمليات رأب الشرايين. يمكنك العثور على أفضل الأطباء لعملية رأب الشرايين في إيران في موقعنا عبر الإنترنت من خلال متابعة تجاربهم المختلفة.

لماذا يجب أن تسافر إلى إيران لإجراء عملية رأب الشرايين؟

يسافر العديد من المرضى إلى إيران لإجراء عملية رأب الشرايين. أحد الأسباب لهذا الأمر هو الأطباء والجراحين الإيرانيين الذين لديهم معدلات نجاح عالية في الجراحة.

•  لتكلفة منخفضة لعملية رأب الشرايين في إيران
•  انخفاض تكلفة الإقامة في إيران
•  الأطباء ذوي الخبرة
• عدد كبير من عمليات عملية رأب الشرايين في إيران

تقوم مراكز عملية رأب الشرايين المتوافقة مع المعايير الأوروبية الحالية بأعلى جودة في إيران. سبب آخر لعملية رأب الشرايين في إيران هو انخفاض تكلفتها مقارنة بالدول الأخرى.

كم من الوقت يجب أن أبقى لإجراء عملية رأب الشرايين في إيران؟

أنواع العمليات لعملية رأب الشرايين

• القسطرة البالونية: و هي قسطرة مصممة بشكل خاص مع بالون صغير جداً يتم توجيهه بدقة داخل الشريان ليصل إلى منطقة الانسداد.
• قسطرة رأب الشريان السباتي: قسطرة الشريان السباتي مع وجود الدعامة و هي عملية تكون الجراحة فيها قليلة و يتم فيها إدخال أنبوب مجوف صغير جداً (قسطرة) في الوعاء الدموي الموجود في الفخذ و توجيهه إلى الشريان السباتي.
• القسطرة النخاعية: القسطرة النخاعية تشبه عمليات القلب الواسعة الاستخدام و تستخدم لفتح الشرايين الفقارية و السباتية المسدودة جزئياً في الرقبة.  دعامة الشريان التاجي: يتم توسيع لفائف صغيرة جداً داخل الشريان المسدود لفتح المنطقة المسدودة و تُترك في ذلك المكان لتُبقي الشريان مفتوحاً.
• القسطرة الليزرية: يستخدم فيها الليزر لتبخير الانسداد الحاصل في الشريان.
• رأب الشريان الفخذي ((PTA: وهي طريقة جديدة تكون الجراحة فيها قليلة (بدون شق كبير) و تستخدم لفتح الشريان الفخذي المتضيق أو المسدود و لاسترجاع تدفق الدم عبر الشرايين إلى أسفل الساق دون اللُّجوء إلى جراحة الأوعية المفتوحة.

من هو المرشح المناسب

•  المرضى الذين يعانون من تضيق أو تصلب الشرايين حول القلب.
• المرضى الذين يعانون من أمراض القلب التاجية أو الذبحة الصدرية.
• المرضى الذين هم بحاجة إلى معالجة طارئة بعد تعرضهم لنوبة قلبية.

قبل عملية رأب الشرايين

من المطلوب إجراء بعض الفحوصات قبل العملية لتمكن الطبيب الجراح من السيطرة على المخاطر المحتملة. يتم إدخال المريض إلى المشفى في الليلة التي تسبق العملية و يجب الامتناع عن الطعام و الشراب منذ منتصف الليل. يقوم الطبيب بإعطاء التعليمات الضرورية. ومن الضروري أيضا تناول الأسبيرين و أدوية أخرى لتمييع الدم و التي يتم وصفها من قبل الطبيب قبل العملية.

اثناء عملية رأب الشرايين

الفخذ هو الموقع الأكثر شيوعاً الذي يتم إدخال القسطرة من خلاله، ولكن يمكن استخدام الذراع و الرسغ أيضاً. يقوم الجراح بإحداث شق بعد تطبيق التخدير الموضعي على المنطقة. على المريض أن يمكث أثناء العملية و يستمع لما يطلبه منه الطبيب ولكن ربما يحتاج المريض إلى الحركة أثناء العملية. كما يمكن أن يُعاين المريض بعض الألم في الصدر و ذلك عندما يسد البالون جريان الدم باتجاه جزء من القلب بشكل مؤقت. و هذا جزء طبيعي من العملية.

عند استرداد العافیة

يصف الطبيب عادةً بعض الأدوية التي من الممكن تناولها كما هو مقرر للمريض. يحتاج المريض لأسبوع كي يتعافى قبل العودة لممارسة عمله. كما يُنصح بشدة التوقف عن التدخين ، و تخفيض مستوى الكولسترول في الدم، و المحافظة على الوزن ضمن المعدل، و السيطرة على الأمراض الأخرى مثل السكري و ارتفاع ضغط الدم ، و ممارسة التمرينات الرياضية بشكل يومي.